إن أضمن طريقة لنجاح عملية قص المعده هي الاعتماد على افضل دكتور قص معده في القصيم ، حيث في إمكان الطبيب الماهر أن ينهي عملية قص المعده بكل بساطة وسرعة، ويتابع حالة المتكمم إلى أن يصل لمبتغاه من الوزن المثالي.
وعبقرية الطبيب تظهر في تفحصه الدقيق لكافة تحاليل المتكمم قبل العملية ومعالجة ما يستوجب العلاج، وتمكنه من اقتصاص الجزء المعني بالقص في المعدة بكل دقة ومساعدة المتكمم في تخطي مرحلة ما بعد قص المعده.
لماذا يتوجب عليك اختيار افضل دكتور قص معده في القصيم ؟
لأن نجاح عملية قص المعده قائم على عدة أركان هم على الترتيب الطبيب والمستشفى وعزيمة المريض إذا اختل ركن من هذه الأركان تأثرت نتائج العملية بالسلب، ولعل أهم ركن من هذه الأركان هو الطبيب مما يجعل على كل مصاب بالسمنة راغب بعملية قص المعده إختيار افضل دكتور قص معده في القصيم.
لمعرفة ما إذا كان الطبيب المتخصص في عمليات قص المعدة كفؤاً ومهارته عالية، يمكن البحث في مشواره المهني. يجب مراجعة العمليات السابقة التي أجراها وسؤال المرضى السابقين عن نتائج عمليات قص المعدة. من المهم التأكد مما إذا كانت النتائج ممتازة أم هناك سلبيات.
دور افضل دكتور قص معده في القصيم قبل وبعد عملية قص المعده
الطبيب الناجح في عمليات قص المعده لا يقتصر دوره على إجراء عملية التكميم خلال تلك الثواني المعدودة فقط الخاصة بوقت العملية، وإنما دوره يبدأ قبل العملية بفترة وينتهي بعد مرور ما يقارب السنة بعد إجراء العملية أو بعد عودة المتكمم إلى حياته الطبيعية بشكل كامل دون مشاكل مع وزن مثالي.
أفضل طبيب قص معدة في القصيم هو الذي يطلب من المريض إجراء قائمة شاملة من الفحوصات الطبية. هذه الفحوصات مهمة جداً، وقد تؤثر نتائج بعضها في سير العملية ونجاحها. تشمل الفحوصات المطلوبة ما يلي:
- عمل تحليل صورة دم كاملة وهو من أهم التحاليل التي تطلب قبل العملية ويأتي في مقدمة قائمة الفحوصات.
- إذا كان مريض السمنة يعاني من مشاكل ما بالمعدة فلابد من إجراء منظار المعدة.
- فحص خاص بسيولة الدم لمنع أي خطر قد يهدد المريض أثناء أو بعد العملية.
- فحص خاص بالسكر والقلب ويكثر طلب تلك الفحوصات من الذين تعدوا مرحلة الشباب.
بعد عملية قص المعدة، يتابع الطبيب الكفء حالة المريض. يُصرف له مسكنات وأدوية الحموضة، بالإضافة إلى حقنة منع التجلط لتسهيل الأيام الأولى. بعد ذلك، يصف له الطبيب الأدوية والفيتامينات والمكملات الغذائية الضرورية.
يُوجه المريض لتناول أدويته بشكل سائل أو مطحون في الفترة الأولى. كما يُنصح بلقاء أخصائي تغذية لوضع خطة تغذوية مناسبة بعد العملية. الهدف هو إنقاص الوزن الزائد والمحافظة على الصحة العامة والمناعة.