عمليات قص المعدة من أشهر جراحات السمنة المنتشرة حاليًا ولكن العامل الأهم بها هو اختيار دكتور قص معدة في الاردن بأسس ومعايير سليمة لضمان نجاح العملية والحصول على أفضل النتائج.
ونظرًا لكون السمنة أصبحت من الأمراض التي تشكل خطرًا كبيرًا على مختلف الفئات العمرية حتى أنها أصبحت من المشاكل العالمية الأولى، بدأت أنظار الجميع تتجه إلى جراحات السمنة المختلفة والتي من أبرزها عمليات قص المعدة.
ولكن لابد من وضع بعض النقاط الهامة في الحسبان قبل اتخاذ قرار التدخل الجراحي وهو أن تكون الحالة متأخرة لدرجة لا تنفع معها طرق التخسيس التقليدية، وأن تكون السمنة بدأت تؤثر على وظائف الجسم الحيوية وتنذر بالأمراض الخطيرة.
هنا يتوجب التدخل السريع لإنقاذ الموقف وفقد الكثير من الكيلو جرامات الزائدة والدهون المتراكمة في أسرع وقت.
والكثير منا يتساءل عن سبب طريقة اختيار دكتور قص معدة في الاردن والسبب وراء إجراء العملية في الأردن بالتحديد، وهو ما سنوضحه للجميع خلال السطور القادمة.
شهرة الأردن في جراحات السمنة وقص المعدة
يفضل عدد كبير من مرضى السمنة من مختلف أنحاء العالم اللجوء إلى دولة الأردن عند إجراء جراحات السمنة المتعددة وعلى رأسها عملية قص المعدة، وذلك لاعتماد مستشفيات الأردن المجهزة على أعلى مستوى على التقنيات الحديثة في هذا المجال.
وفيما يتعلق بطريقة إجراء عملية قص المعدة فإن الغالبية العظمي من الحالات المريضة يتم إجراء العملية لهم عن طريق المنظار وعمل فتحات صغيره ما بين 1-2 سم وتتراوح عددها ما بين 4 – 5 فتحات لقص جزء من المعدة.
وفي بعض الحالات التي تعاني من بعض المشاكل الصحية والتي لا ينفع معها استخدام المنظار يتم اللجوء إلى التدخل الجراحي ولكن بحذر شديد مع استخدام أحدث الوسائل الطبية.
أسس تساعدك في اختيار دكتور قص معدة في الاردن
عند اختيار دكتور قص معدة في الاردن هناك بعض الأسس والمعايير التي يتوجب مراعاتها، وذلك لكون الطبيب من أهم عوامل نجاح أو فشل أي عملية، ومن أهم هذه الأسس:
- أن يمتلك دكتور قص معدة في الاردن مجموعة من شهادات الخبرة من مختلف الجامعات والمؤتمرات الطبية التي تشيد بكفاءته، إلى جانب شهادته الأصلية.
- السمعة الحسنة والسيرة الطيبة في التعامل مع المرضى من أهم العوامل التي يجب مراعاتها عند البحث عن دكتور قص معدة في الاردن، ويفضل الرجوع لسؤال بعض الحالات والمرضى السابقين.
- الاهتمام بفحوصات والتحاليل الطبية اللازمة قبل إجراء العملية.
- الاهتمام بالأدوية التي يتوجب على المريض تناولها بعد العملية والتركيز على نظامه الغذائي.
اختيار طاقم من المساعدين والتخدير على أعلى مستوى من الكفاءة والخبرة.